لا رايد شبابا ولا الخدود التفاحى ولا العيون السنجابى ولا الشفايف العنابى ,, ولا ان اعيد جاذبية الشباب التى تفتقدها كل امرأة (على فرض انى امرأة) بالعكس ربما يعجنى دور الام الذى العبه مختارة للجميع .. واحب كلمة يا( ولدى )التى اواسى بها الشباب أو ادللهم بها أحيانا
لا انكر انى احب ملامحى القديمة لدجة ارى معها ان من تطل على من المرآه يوميا سيدة لاأعرفها .. فانا البنت التى فكت الضفيرة توا و وتعالج شعرها المجعد لتحظى بشعر حرير كسائر البنات ., ويوميا اتسائل من تللك المرأة كيف غافلتنى الايام وركضت بعيدا لتسلبنى ملامحى التى اعرفها وجعلت السيدة هذة تحملق فى وجهى يوميا. ولكن رغم افتقادى لملامحى ..الاانه لايعد افتقادا
بالمقارنة لقلبى القديم .. لم يكون قلبا .. كان ريشة تطير الى ابعد حدود وباقل ريح . تطير مع اغنية .. تطير مع مشهد فى فيلم ، تطير مع مقطع فى قصيدة و تهيم كثيرا فى الحب الالهى وترى جمال الله. فى كل لمحة . فلم يفارق الله قلبى لحظة بل اظن اننى وقتها ربما كان قلبى منغمسا فى نوع فريد من العشق اللهى والمناجاة والثقة , أتصورنى لم اعد احظى بها الآن رغم قله اهتمامى بمظهرى عن ذلك الوقت والتزامى بالفروض والعبادات اكثر . ولكن ربما كانت تللك هى صلاتى و صلتى التى فقدتها لانى كنت اشعر حينها ان الله يدللنى ، يستجيب دعواتى ،، بلا صلاة ،، وسيدخلنى جنتة حتما بلا حساب . فانا احبه.. ومسألة الصلاة والحجاب تلك سيغفرها لى حبيبى..
هههههه ,,
عيلة هبلة ،، لكنى افتقدها حقا
بالمقارنة لقلبى القديم .. لم يكون قلبا .. كان ريشة تطير الى ابعد حدود وباقل ريح . تطير مع اغنية .. تطير مع مشهد فى فيلم ، تطير مع مقطع فى قصيدة و تهيم كثيرا فى الحب الالهى وترى جمال الله. فى كل لمحة . فلم يفارق الله قلبى لحظة بل اظن اننى وقتها ربما كان قلبى منغمسا فى نوع فريد من العشق اللهى والمناجاة والثقة , أتصورنى لم اعد احظى بها الآن رغم قله اهتمامى بمظهرى عن ذلك الوقت والتزامى بالفروض والعبادات اكثر . ولكن ربما كانت تللك هى صلاتى و صلتى التى فقدتها لانى كنت اشعر حينها ان الله يدللنى ، يستجيب دعواتى ،، بلا صلاة ،، وسيدخلنى جنتة حتما بلا حساب . فانا احبه.. ومسألة الصلاة والحجاب تلك سيغفرها لى حبيبى..
هههههه ,,
كيف للسحاب ان يعود قريبا ؟؟ كيف للنجوم ان تعود صديقة ؟؟ كيف للمطر ان يعود رفيقا يحمل مع قطراته ملائكة تدللنى فى فراشى وتسمع همسى وتحمل دعواتى؟؟ كيف لعقلى ان يعود غريرا ..يحسن الظن بكل شئ وكل أحد إلا إذا وشت حاستى السادسة لديه وجعلته يرتاب .
كيف لحزن لم اعشه يجعلنى ابكى ؟؟؟ كيف لمغامرة لم امر بها تجعلنى اتحفز ؟؟ كيف لعشق لم اعشة يجعانى اهييييييم ؟؟
هذا هو القلب الأخضر
من يرى انى طيبة .. فهو مخدوع فى .. فهو لم ير الطيبة الحقة .. كل ما يراه منى مجرد ظلال من صورة رائعة نحتها واقع غليظ بأزمير حاد, ولم بترفق وكأنه جزارمهمتة الذبح ولا يبأه بألم ، مع كل ضربة من أزميره يتغير جزء من ملامحها,, يغيرها الالم و الفقد لاشياء عزيزة وبشر اعز ففقدت القدرة على الغضب والحلم ,, وفقدت القدرة على الحياة الحقة .. لاحلم ولاغضب فكل شئ
.ممكن وهو نفسه فى نفس اللحظة غير ممكن
. هل القلب الداجن المستسلم هو قلب حق ؟؟ هل القلب الذى لا يفرض شروط اللعبة هو غلى قيد الحياة ؟؟
اسئلة لا ارغب فى الاجابة عليها
.ممكن وهو نفسه فى نفس اللحظة غير ممكن
. هل القلب الداجن المستسلم هو قلب حق ؟؟ هل القلب الذى لا يفرض شروط اللعبة هو غلى قيد الحياة ؟؟
اسئلة لا ارغب فى الاجابة عليها
ما اصعب الحياة بلا نجوم.. ولا سحاب.. ولاهمس الملائكة .. ولاالرقص عل ايقاع المطر .
ايها القلب ارجو ان تعود .. فأنا عجوز بدونك
ترى هل تحمل الملائكة لمرة اخيرة امنياتى فى عيد ميلادى .. فاجد قلبى الغرير يسكن صدرى من جديد ؟؟؟...
يا ريت .. وانا مستعدة لدفع الثمن
No comments :
Post a Comment